
يعد التعليم التقني والتدريب المهني والفني وسيلة لدمج الشباب في سوق العمل من خلال التأهيل العملي. وهو قطاع حساس يعتبر محددا اقتصاديا واجتماعيا مهما، لأن هذا الجزء من التعليم يهدف إلى تدريب القوى العاملة المؤهلة لوظائف محددة والتي بدورها تساهم في تحسين الإنتاجية والقدرة التنافسية للشركات.