قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي إن إسرائيل دخلت المواجهة بكل قدراتها وطاقاتها، في حين أن طهران تواجه إسرائيل "بجزء من قدراتها".
وأكد أن المواجهة مع إسرائيل تتركز ظاهريا في قطاع غزة وفي لبنان لكن "امتدادها السياسي دولي".
وأشار إلى إمكانية توجيه ضربات أقوى في ظل تواصل التهديد بهجوم على إسرائيل ردا على هجومها الأخير على إيران.
وأضاف أن إنجاز الولايات المتحدة خلال عام من معركة طوفان الأقصى هو تدمير صورتها السياسية عالميا، بحسب وصفه.
موازين القوى تتغير
ويوم أمس أفاد القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي بأن موازين القوة تتغير لصالح المقاومة، وأن حزب الله اللبناني تمكن من إعادة بناء قدراته بشكل "إعجازي"، على حد قوله.