في العصر الرقمي الذي نحيا فيه ونتفاعل معه اليوم، أصبح اختراق البيانات أمرا شائعا، حيث تم بالفعل اختراق أكثر من 29 مليار سجل بيانات بعد سبعة أسابيع فقط من العام الجديد. إذ تفشت الجرائم الإلكترونية وخروقات البيانات، ولم يعد التهديد بالاختراق يمثل احتمالا مرعبا، بل يمثل إزعاجا رقميا أصبح الجميع على استعداد لمواجهته عبر الإنترنت.