في أقل من شهر على عودة الرئيس، دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أطلق سلسلة من المراسيم والقرارات جذبت اهتمامًا عالميًاكبيرا، على رأسها الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، ومن منظمة الصحة العالمية، وكذلك من مجلس حقوق الإنسان الأممي، بالإضافة إلى إغلاق وكالة التنمية الأمريكية، وغير ذلك من المراسيم التي باتتتشكل المزيد من الانفصال بين أمريكا والتعاون العالمي