تظْهِرٌ المكاسب الاجتماعية والبيداغوجية التي تحققت منذ العمل على دعم مشروع المدرسة الجمهورية أن الطريق إلى تعزيز المساواة بين التلاميذ الموريتانيين وإصلاح التعليم الأساسي والثانوي تبدأ بالاستغناء النهائي عن مدارس الامتياز الابتدائية والمٌضِيِّ قٌدٌمًا في مسار الإصلاح التعليمي ودعم استقلال القرار التربوي عن القرار السياسي .