لا يسعني وأنا أسترجع شريط نفمبريات العشرية البائدة إلا أن أثمن هذه الخطوة المتواضعة في حق الشيخ سيدي محمد ابن الشيخ سيديَ الكبير. إذ من حقه أن يطلق اسمه على كلية الآداب والعلوم الإنسانية أو على ساحة المطار القديم أو أي معلمة وطنية شامخة مثلاً.