فقدت الاسرة الصحفية اليوم، أحد ألمع ابنائها، رحل شخص نظيف، بسيط ومتواضع.
كان الراحل مذيعا وكاتبا مقتدرا، يعتبر من الجيل الأول من الصحافة المستقلة والعمومية معا.
تم تسفير الرجل القادم من ببابيه بلبراكنة ١٩٨٩ ، قبل أن يعود في التسعينات، حيث استعاد حقوقه في الوظيفة العمومية، قبل اون يتقاعد قبل سنوات.