تلاحقت الأحداث خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية بشكل حال -مع الأسف- دون أن أطلع متابعي هذا الجدار على حيثيات استدعائي من طرف الشرطة السياسية للنظام. لذا "وجب قضاء فائتة...”

بداية القرن الحالي شهدت مويتانيا توافد شركات نفطية كبيرة  للقيام بعمليات التتقيب والاستكشاف والتي وصلت في بعض الأحيان إلى قرار الاستثمار (حقل شنقيط) حيث أشارت التقارير لإمكانية وصول طاقته الإنتاجية إلى 70 ألف برميل يوميا قبل أن يدخل الإنتاج في  مسار هابط حتى وصل إلى 4000 برميل يوميا وهو ما أدى إلى تخارج الشركات العاملة في الحقل بعدما باتت الكميات غير

قرر الاجتماع الأخير للمجلس التنفيذي لحزب اتحاد قوى التقدم عقد مؤتمر الحزب، وذلك خلال أيام 28 و 29 و 30 أغسطس 2020. حيث تم وضع اللمسات الأخيرة من أجل انطلاق هذه المهزلة.

وقد تزعم تصور ديكور الحفل الرئيس الذي قاد الحزب، بدون انقطاع لمدة تزيد على عشرين سنة.

باشرت شرطة الجريمة المالية والاقتصادية اليوم فتح ملف افلاس شركة صوتمكس، ومثل أمامها  للاستجواب اليوم أربعة من المدراء السابقين للشركة، ويتعلق الامر باخر مدير للشركة قبل اعلان افلاسها فى ظروف غامضة، الشيخ ولد زيدان وهو المدير الحالي لشركة توريد الأدوية كامك.

أدت الامطار التى عرفتها ليلة البارحة مناطق فى ولاية لبراكنة الى انهبار سد فى قرية اتويجكجيكت التابعة لمقاطعة مقطع لحجر وذلك بعد أسبوعين فقط من تدشينه من طرف وزير التنمية الريفية

خاص / أقلام - يواجه المرشح الموريتاني  لمنصب المدير العام لوكالة الملاحة الجوية آسكنا، الوزير الاسبق حسنه ولد اعل، حملة اعلامية قوية من منافسيه للمنصب، متسلحين فى حملتهم بكونه مشمولا فى التحقيق الجاري بشأن شبهات الفساد، حيث تم الاستماع اليه من طرف شرطة الجريمة المالية، وطلبت الشرطة من المصارف بيانات

يتحرك بأموال دافع الضريبة التي تتكون منها ميزانياته الضخمة، ولا يجد عنده دافع الضريبة أي خبر مهم حتى أخبار التحقيق في أكبر عملية نهب شهدتها موريتانيا منذ استقلالها.
يعتمد دافع الضريبة على أخبار متخمة مسيسة يصبها الاعلام الخصوصي غير المحترف في غالبه، وعلى معلومات يسكبها المدونون المتسيسون وعلى الشائعات المنثورة!!!!
إنها مفارقة عجيبة.

يبدو أن ملف شبهات الفساد الذي أثار جدلا مستفيضا لأشهر عديدة في موريتانيا سيعرف طريقه أخيرا إلى العدالة ؛ ملفات عديدة جرى ويجري التحقيق فيها ، وعشرات الشخصيات تم استجوابها ، في قضية شائكة ومعقدة سيكون لها بكل تأكيد مابعدها، وتأثيرها على المسار السياسي والإجتماعي للبلد لن تخطئه عين الناظر في المديينالبعيد والمتوسط.

عاد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الساعة الحادية عشرة والنصف قبل منتصف الليل الى بيته فى تفرغ زينه بعد اخلاء الشرطة سبيله عقب مثوله أمامها للمرة الثانية لاستجوابه بشأن الشبهات المتعلقة بضلوعه فى عمليات فساد وتحايل على الأموال العمومية كشف عنها تقرير للجنة تحقيق برلمانية نهاية الشهر الماضي، وتمت احالة تقريرها الى العدالة التي فتحت مسطرة قضائية حول