تابع باستغراب واستهجان في حراك محال تغيير الدستور تجاهل الحكومة الموريتانية لمأساة الأهالي في ولاية الحوض الشرقي بسبب الأمطار، وعلى وجه الخصوص سكان النعمة، وباسكنو، وفصالة، وآمرج وعدل بكرو، ما أدى إلى انهيار مئات المنازل وخلف قتلى وجرحى وآلاف المشردين.
وعليه فإننا في حراك محال تغيير الدستور نؤكد على الآتي:

انتقل الى رحمة الله  اليوم فضيلة الشيخ والمربي الفاضل محمد الحسن ولد اخيارهم، والذي يشهد له بالتدين و بالورع والاستقامة وحب الخير للجميع. 

بمناسبة افتتاح المدرسي ٫ اشرف والي ولاية الحوض الشرقي السيد الشيخ عبدالله ولد أواه ورئيس المجلس الجهوي السيد التجاني ولد محمدو والسيد الحاكم والبلدية المركزية ممثلة من طرف احدى نواب العمدة السيدة النينه منت عبدالله والمسؤول الجهوي للتعليم على تقسيم حقائب مدرسية بأدواتها مع الكمامات على تلاميذ المدارس الابتداىية تبرعت بها جمعية تنموية انشأها أبناء الو

قال وزير الخارجية السابق، إسلكو ولد أحمد إزيد بيه، إن محمد ولد عبد العزيز هو من أوصل محمد ولد الشيخ الغزواني لسدة الحكم.
وقارن ولد أحمد إزيد بيه ما سماه تنكيل محمد ولد الغزواني برفيقه الذي اوصله للسلطة،محمد ولد عبد العزيز،بما وتصفية ولد مولود لرفيقه ولد بدر الدين.

أفادت شبكة الاتصال الاداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو التالي: 

الحوض الشرقي :

باسكنو ............................46 مم

لحسي لبيظ ......................62 مم

عدل بكرو ......................117 مم

تطرق النائب بيرام الداه اعبيد لما يمكن فهمه شروطا لتطبيع العلاقة مع النظام القائم وقد استوقفني حرصه علي ترسيم كل اللغات الوطنية ومساواتها في المكانة الدستورية مع اللغة العربية.
ولا شك أن كل تطبيع للعلاقات السياسية بين مختلف الفرقاء أمر مرحب به ومطلب للجميع وعامل استقرار وتنمية وسكينة مجتمعية.

أدى رئيس اللجنة الوطنية لخلاص الشعب الحاكمة في مالي، العقيد أسيمي غويتا رفقة بقية أعضاء اللجنة، زيارة للرئيس الأسبق الجنرال موسى تراوري؛ قائد أول انقلاب عسكري في تاريخ هذا البلد سنة 1968 ضد الرئيس المؤسس موديبو كيتا..

استدعت شرطة الجرائم الاقتصادية مساء اليوم الاثنين، الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمرة الثالثة منذ أن باشرت التحقيق التمهيدي في شبهات فساد تضمنها تقرير لجنة التحقيق البرلمانية.

ردا على ما تم تداوله اليوم من شائعات حول عدم رغبة فخامة  رئيس الجمهورية السيد  محمد ولد الشيخ الغزواني في الترشح لمأمورية ثانية، نود في حزب الاتحاد من اجل الجمهورية التأكيد على أن ذلك مجرد افتراء ودعاية كيدية مكشوفة الأهداف، ومعلومة المصادر.