
غادر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز منزله عند السعة الثامنة من صباح اليوم إلى العدالة، رفقة محاميه الأستاذ محمدن ولد إشدو.
وتلقى ولد عبد العزيز أمس الاثنين دعوة للمثول أمام العدالة، بعد انتهاء التحقيق الابتدائي في ملف الفساد الذي يشمله رفقة عدد من كبار المسؤولين في فترة حكمه.