من المنتظر أن تنتهي الأشغال نهاية العام الجاري في أول مستشفى رياضي في موريتانيا يتبع للاتحادية الموريتانية لكرة القدم. ويتوفر المستشفى على كافة التخصصات المتعلقة بإصابات اللاعبين، خاصة تلك المعقدة التي يلجأ أصحابها غالبا للعلاج خارج البلاد.
ويبعد المستشفى حوالي مئة متر من ملعب شيخا بيديا، ما سيمكنه من تشخيص الإصابات التي تحدث داخل الميدان والتكفل بها.
الجدير بالذكر أن عددا كبيرا من اللاعبين توقف مشوارهم على الملاعب بسبب الإصابات المتكررة، في ظل غياب مستشفى متخصص في البلاد.