قال الخبير المالي الدولي المقيم في بريطانيا، يسلم الفيلالي، انه قد أصبح من الضروري توقيف عمليات الموريتانية للطيران ، و لو لفترة! وذلك للسماح ب:
1) صيانة الطائرات و تكوين الكادر، فالأحداث الأخيرة تنذر بكارثة بشرية (لاقدر الله)
2) البحث عن تموين بالكيروسين، ملائم و طويل الأمد! فالوقود يحدد ربحية شركات الطيران، حيث يمثل حوالي %30 من تكاليف التشغيل.
نشير الى أن الموريتاتية للطيران تعيش منذ فترة صعوبات بسبب الاعطال المتكررة لطائراتها وتوقف بعضها عن الخدمة. وكان آخر تلك المشاكل عودة إحدى طائراتها أمس بسبب خلل فني بعد قليل من اقلاعها من نواكشوط في تجاه تونس.
.jpeg)
.jpeg)