تداولت أنباء وجود محاولة للإطاحة بالكابتن إبراهيم تراوري، رئيس المجلس العسكري في بوركينا من عسكر موالين لفرنسا، وقد خرج عدة آلاف من الشباب إلى شوارع واغادوغو لمنع أي مشروع محتمل لزعزعة استقرار المرحلة الانتقالية.