يتصدر الكابتن إبراهيم تراوري، ذو الـ36 عامًا، عناوين الأخبار في القارة الأفريقية، ليصبح رمزًا للجيل الجديد الرافض للخضوع للإمبريالية الغربية. آخر ظهور لافت له كان خلال تنصيب الرئيس الغاني الجديد، جون دراماني ماهاما، حيث خطف الأضواء.