
لا أكون مخلصا لمجتمعي وبلادي إن لم أعرج اليوم عن النقد الحاد الذي عرفت به لحكوماتنا وإداراتنا لأورد موقفا "عمريا" لأحد مسؤولينا السابقين ، أنقذ به نحو ألفين من سكان آدوابه كلاكه من العطش والأوبئة، موقفا سيجد القارئ ،لا محالة، صعوبة في تصديق أنه جرى في موريتانيا.