سن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رمضان هذ العام سنة حسنة تجسدت في الإفطار مع قوى مجتمعية ذات ثقل شملت الحمالة، وطلاب الجامعة، والطواقم الطبية في خطوة ذات تأثير جذاب فيما يصطلح عليه إعلاميا: فن العلاقات العامة.
مع مرور الوقت يظهر غالبية المتصدرين للشأن العام في هذه البلاد تواترا مخيفا على الاستقالة من واجب شرعي، وفضيلة أخلاقية عرف بهما أسلاف الموريتانيين قديما، يتجسدان في الموثوقية، والاستقامة في تسيير الشأن العام.