
اعتراف أحد المشاركين (في انقلاب الثامن يونيو 2003) أن مقتل العقيد محمد الامين ول اندجيان رحمه الله تعالى، حصل بسلاح دبابة لدى الانقلابيين، رغم كونه شبه تحصيل حاصل، ليس اعترافا في الوقت الضائع (الحقيقة والحق لا يقيدهما ظرف مهما بلغت درجة الألم)، وفوق ذلك هو تعرية لمصداقية الرواية التي نسجت بالقول إن النظام هو الذي استهدف العقيد توجسا من ميله للانقلابي