
لقد عرف الأستاذ محمد محمود ودادي في مجال الإعلام قبل أن ينتقل إلي الدبلوماسية و السياسة لكنه ظل محافظا على مقامه كرجل ثقافة وباحث ينتمي إلي جيل من الرواد جمعوا معارف المحظرة قبل الالتحاق بمعهد أبي تلميت الذي زاوج بين العلوم التقليدية و الفنون الوافدة تأسَيا بنموذج الأزهرالشريف.