
أفهم رفض النخبة لفرانكوفونية من مجتمع البولار بالشراكة مع قدماء الماركسيين الموريتانيين و دعم الإسلامويين الشعوبيين على أنه كراهية عنصرية للعرب و لما يتصل بهم... و لكن التحجج بأن هذا الرفض للغة العربية جاء نتيجة وردة فعل على جهود أطراف سياسية أخرى تسعى لفرض اللغة العربية على البولار ينطوي على مغالطات متعمدة و متصادمة مع وقائع التاريخ.