على الصعيد الاجتماعي و الاقتصادي، ما زال الموريتانيون يعيشون ظروفا معيشية قاسية،و لولا بقية خير طفيف من التكافل الاجتماعي و طبيعة المجتمع الموريتاني المصابر،لخرج الناس إلى الطرقات يجأرون و يشكون، من شدة و قرص الحاجة و الفقر،لكن الحمد لله على الإيمان.