عطفا على البيان رقم 09 بتاريخ 29 مارس 2020م الصادر عن وزارة الداخلية واللامركزية، بموجبه تم عزل مدينة كيهيدي بولاية كوركول، وكذا ولايات نواكشوط (وقد اعتبرتها الوزارة وحدة واحدة)، غاية هذا البيان، كما هو معلوم، بداهة، ضمان الحد من إنتشار الوباء، فبكيهيدي حالة واحدة، و بنواكشوط خمس حالات فقط، و أعتبارا لذلك فلا يمكن تصنيفهما بأنهما ولايتين موبوءتين، وه

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، علمنا في زاوية الشيخ سيد المختار الكنتي بنواكشوط بنبإ وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى: أسريه بنت أحمد ولد أجهاه، وذلك صباح الإثنين 5 شعبان سنة 1441 هجرية، الموافق 30 مارس سنة 2020 ميلادية، بمدينة نواكشوط، عن عمر ناهز التسعين سنة.
الفقيدة هي والدة أسرة أحمد ولد زاروق.

ترتفع أصوات متعددة من هنا وهناك، تطالب بتغيير طريقة تسيير ملف فيروس كورونا في البلد.
والواقع أن هناك عدة نقاط، يجب التنبيه إليها في هذا الشأن، حتى لا يكون هذا كلاما ملقى على عواهنه.

قدم. رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الانسان، الاستاذ احمد سالم ولد بوحبيني، مقترحا لوزارة العدل  يتضمن الحد من اكتظاظ السجون في هذه الظرفية الخاصة التي يعيش فيها العالم حالة طوارئ صحية. 

وتضمن المقترح الافراج عن أصحاب الجنح الخفيفة والذين قضوا معظم محكومياتهم  والذين لم يحاكموا بعد من أصحاب التهم البسيطة

نواكشوط

شكلت الاتفاقية في المجال الصحي الموقعة سنة 1968 بين بلادنا والصين الأرضية الصلبة لتطويرالتعاون، وتعميقه في هذا المجال الحيوي الأكثر التصاقا بحياة المواطنين، حيث دأبت الصين على إرسال فرق طبية متعددة التخصصات إلى بلادنا منذ أكثر من خمسين عاما بما مجموعه حتى الآن 33 بعثة طبية موزعين على مستشفيات نواكشوط، وسيلبابي، وكيفة، والنعمة، وهذا ما لعب دورا هاما ف

ليس من الوطنية، ولا من الحكمة، ولا من النضج، ولا من المسؤولية، أن يحاول بعضنا أن يستغل تعميم وزير الصحة وبيان نقابة الأطباء لخلق صراع وهمي بين الوزير والأطباء، وعلى كل من يحاول ذلك أن يدرك بأنه يلعب بالنار، وبأنه يخاطر بمصير بلده الذي تهدده - كبقية بلدان العالم- جائحة كورونا.

منذ بداية دخول وباء COVID-19 الى بلادنا ونحن نطالب وزارة الصحة بتوفير الوسائل الضرورية لحماية العامل الصحي بإعتباره السلاح الأول لمكافحة الوباء وأمام تقاعس الوزارة عن توفير هذه الوسائل مما تسبب في وضع أطباء وممرضين في الحجر الصحي مما نعتبره خسارة جنود في الحرب المعلنة على الوباء.

من أجل الشفافية التي تميزت بها وزارة الصحة طيلة الفترة الماضية أعتقد أن الرأي العام بحاجة إلى إجراء تحقيق معمق، وتقديم توضيح أكثر عن المتوفاة الفرنسية من أصول موريتانية رحمها الله تعالى.. وتقديم إجابات شافية عن الأسئلة المطروحة من قبيل:

هل توفيت هذه السيدة بكورونا فعلا أم بالضغط كما نقل البعض؟