طلبت مفوضية الجريمة الاقتصادية المالية من البنوك الموريتانية كشف  مفصل لأية حسابات مصرفية مفتوحة لديها باسم المواطنة الفرنسية لورانس روسو وذلك فى اطار التحقيقات التى تقوم بها الشرطة بأمر من النيابة العامة حول شبهات فساد اثارها تقرير للجنة برلمانية حققت على مدى ستة أشهر فى بعض الملفات والصفقات التى اعتبرت ان فسادا شابها، واوصت بفتح تحقيق قضائي فى تلك

وجه المفوض المكلف بالجرايم الاقتصادية والمالية يوم 14. اغسطس الجاري رسالة  الى جميع المصارف العاملة فى موريتانيا يطلب منها تزويده بيانات  مصرفية لحسابات 76 شخصا ومؤسسة ممن يشملهم التحقيق فى شبهات فساد ورشوة ونهب للمال العام.

علمت  صحيفة اقلام من مصدر خاص ان زوجة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، تكبير بنت احمد، وابنته اسماء سمحت لهما السلطات الأمنية  اليوم بمقابلته فى مقر احتجازه التحفظي فى الادارة العامة للامن الوطني. بينما لم يتم السماح لأي من لفيف المحامين المتعهد بالدفاع عنه بمقابلته.

قال الخبير الاقتصادي الدولي، يسلم ولد الفيلالي، ان تراجع  قيمة صرف الأوقية ردة فعل طبيعية للأحداث السياسية التي تمر بها موريتانيا والتي تتزاحم فيها أنواع المخاطر.

في إطار البحث الابتدائي الذي تباشره مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية، بموجب تكليف من النيابة العامة، بناء على نتائج التحقيق البرلماني، استدعت المديرية مساء أمس أحد المشتبه بهم، بعد استدعاء عدد آخر منهم، طبقا لمقتضيات المواد 55 ـ 67 ـ 68 من قانون الإجراءات الجنائية.

أفادت مصادر صحفية مالية أن العاصمة المالية باماكو شهدت صباح اليوم تبادلا لإطلاق النار، فيما تحدثت وسائل إعلام دولية عن تمرد عسكري ضد الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا.

وتصاعدت وتيرة إطلاق النار خلال الساعات الماضية من القاعدة العسكرية التي تقع في ضاحية "كاتي" بالعاصمة المالية باماكو.

إن نجاح أي حرب على الفساد يحتاج إلى توفر شرطين أساسيين، أولهما إرادة سياسية جادة، وثانيهما هبة شعبية داعمة.

أخلاقيا، ليس السيد عزيز بأكثر إثما من مصفقته بفئاتهم المعروفة، سأصفهم بالمليمتر ومن وجد ما يمكنه تفنيده فليبلغني:

أقدم لصوص مساء  الاثنين قرب مفوضية توجونين4 بحي الترحيل على قتل شاب يدعى: سيدي احمد ولد إسحاق الملقب ادحه ،بعد أن وجهوا له طعنات قاتلة في القلب. 

وحسب مصادر نواكشوط فان الجناة قد سلبوا الضحية هواتفه  بعد طعنوه عدة طعنات في الصدر نقل اثرها على الفور الي مستشفى زايد غير انه توفي قبل ان يصله.

وقد فتحت مفوضية توجونين4 تحقيقا في الجريمة