
التدريب سمة من سمات العصر لأنه حاجة أساسية للتطوير وتحسن الأداء وجودة الإنجاز على مستوى الفرد والمؤسسة فهو يرتبط اليوم بأية عملية إصلاح مؤسسي أو تطوير وظيفي. والتدريب اليوم ليس سياحة ولا ترفا بل هو ضرورة من ضرورات البناء المؤسسي والتخطيط الاستراتيجي ووسيلة لا غنى عنها لتحقيق الأهداف المستقبلية لأية مؤسسة طموحة خاصة مؤسسات التمويل الإسلامي.