
يمكن أن نتفهم أن STP (شركة النقل العمومي) تقتنى باصات مستخدمة لكن لا يمكن أن نفهم استغلالها فى انواكشوط وهى تحمل شعار واسم الشركة الأجنبية التى كانت تستخدم تلك الباصات مثل شركة RATP أى Régie autonome de transports parisiens
فهل يمكن أن نتصور أن شركة طيراننا الوطنية تشترى طائرة من الخطوط الماليزية وتستغلها دون أن تغير شعار واسم الشركة الأصلية.
محمد عالي ولد الددو