
يبدأ رئيس الحكومة الاسبانية بيدرو سانشيز، يوم الثلاثاء 27 أغسطس من موريتانيا زيارة ستقوده بعدها اليالسنغال وغامبيا وذلك لمحاولة إيجاد حلول لمسألة الهجرة.
وتعتبر مدريد ان هذه البلدان الثلاثة هي التي يغادر منها غالبية المهاجرين باتجاه أرخبيل جزر الكناري الإسباني.
ففي العام 2024 وحده، كان هناك ما يقرب من 23000 رحلة بحرية لمهاجرين غير شرعيين لغاية شهر أغسطس، بزيادة سنوية قدرها 126٪.
وقبل ستة أشهر، ذهب سانشيز إلى نواكشوط من أجل نفس الموضوع وأعلن عن مساعدة بقيمة 180 مليون أورو.