في ظل احتواء المتاحف الفرنسية على عشرات الآلاف من الأعمال الفنية الأفريقية، يواجه أمناؤها مهمة صعبة لمحاولة تحديد القطع التي نُهبت خلال الحكم الاستعماري في القرنين التاسع عشر والعشرين، والتي ينبغي إعادتها إلى بلدها الأصلي. وأطلقت ألمانيا وفرنسا في كانون الثاني/يناير صندوقا على مدى ثلاث سنوات بقيمة 2,1 مليون يورو (2,2 مليون دولار) مخصصا للأبحاث المتمحورة على موضوع مصدر الآثار.
فرنسا: المتاحف تواجه صعوبة في تحديد أصول قطع أثرية أفريقية نهبت خلال الاستعمار
