
ردا على اشاعة البعض لوجود قنوات اتصال بينى كمترشح والسلطات العمومية، اريد ان اثبت ازالة لكل لبس ان مصدر هذه الاشاعة يكمن فى الانزعاج الحاصل لهؤلاء من حياد القائمين على الشان العام حول انتخابات الهيئة الوطنية للمحامين هذه السنة، وهو الحياد المجسد لسابقة تذكر وتشكر وقطيعة نوعية مع الممارسات التى ظلت سائدة طيلة السنين العجاف التى لا رجعة فيها ولله الحمد وبشرى لكل الهيات المهنية ولكل الموريتانيين
الاستاذ ابراهيم ولد ابتى
المترشح لشغل منصب نقيب المحامين الموريتانيين