قطعت السلطات خدمة الأنترنت عن طريق الشرائح للهواتف المحمولة، وذلك بعد يومين من الاحتجاجات في مناطق من نواكشوط ومدن داخلية للاحتحاج على مقتل الشاب عمار جوب في السبخة حيث يتهم أقاربه الشرطة بالمسؤولية عن وفاته داخل مفوضية السبخه، بينما نفت الشرطة ذلك وقالت انه توفي بسبب ضيق في التنفس، وتم تشريح الجثمان وفتح تحقيق جنائي للوقوف على ملابسات وأسباب الوفاة.
ويوم أمس قتل شاب يدعي محمد لمين ولد صمب في بوكي بعد خروجه في مظاهرة احتجاجية قالت وزارة الداخلية ان المتظاهرين حاولوا اقتحام مفوضية الشرطة بالمدينة.