
أطلقت السلطات الروسية حملة جديدة، لجذب الرجال البالغين للانخراط في قواتها والانضمام إلى ساحات المعركة بأوكرانيا، بالتزامن مع احتدام القتال ضد قوات كييف.
وتعمل مكاتب التجنيد مع الجامعات ووكالات الخدمة الاجتماعية على استقطاب الطلاب والعاطلين عن العمل، من خلال إعلانات وعروض تعد بمكافآت نقدية ومزايا أخرى، بحسب أسوشيتد برس.
ومع دخول الحرب عامها الثاني، تجد آلة الحرب الروسية، نفسها أمام حاجة ماسة إلى مجندين جدد مع استمرار خسائرها البشرية في ساحات الحرب بشرق أوكرانيا.