نقل الأسير الفلسطيني وليد دقة، المصاب بسرطان النخاع الشوكي إلى مستشفى "برزيلاي" بعد تدهور حالته الصحية، جراء مضاعفات التهاب رئوي حاد وقصور كلوي.
وقالت زوجة الأسير دقة، سناء سلامة، إنه "خلال الثلاثة أيام الماضية تدهور وضع وليد الصحي إلى درجة الخطر، وأن وضعه مقلق جدا.. لكن وليد قوي. اليومان القادمان مهمان جدا وكلنا إيمان بأنه سيجتاز هذا الخطر ويستعيد قواه وعافيته".
بدوره، حملّ "نادي الأسير الفلسطيني" في بيان له، إدارة السجون الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن مصير وحياة الأسير المفكر، وليد دقّة، المعتقل منذ 38 عاما بعد تعرضه، مؤخرا، لانتكاسات متتالية وخطيرة.