قالت مقررة الأمم المتحدة المعنية بالحق في الصحة، تلالنغ موفوكنغ، إن الحرب الحالية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة هي حرب بين دولة نووية وشعب يكافح من أجل حريته.
هل هناك من رابط يربط بين المبدإ والموقف؟ أم أن كلا المفهومين مستقل عن الآخر ومختلف عنه؟ إذا كان بالإمكان أن نجيب عن إشكالين ينحيان منحيين شبه متناقضين بإجابة تسعى في اتجاه واحد؛ فإننا بوسعنا أن نقول في الإجابة المقتضبة على السؤالين أعلاه: نعم هناك ترابط وتراسل بين المبدإ والموقف؛ بقدر ما هنالك استقلال واختلاف لكل واحد منهما عن الآخر
عاد الطبيب الفرنسي باسكال أندريه، المختص في الأمراض المعدية، إلى وطنه مؤخرا بعد قضائه أقل من أسبوعين في المستشفى الأوروبي في خان يونس بقطاع غزة، ليروي الظروف المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون، في ظل انهيار منظومة الرعاية الصحية وانتشار الأوبئة.
لم يكن طبيب التخدير، بعد 4 أشهر من العمل القاسي والفظاعات، يريد مغادرة عمله في مستشفى ناصر الشهر الماضي عندما اقتربت منه الدبابات الإسرائيلية، ولكنه كان يعرف أن الأطباء في غزة، سيلقون عند الجيش الغازي في زمن الحرب أحد 3 أمور، إما التهجير وإما الاعتقال وإما الموت.
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد مقتل جنديين وإصابة 3 بينهم ضابط في معارك جنوبي قطاع غزة، في وقت تحتدم فيه المعارك بين المقاومة وقوات الاحتلال في حي الزيتون بمدينة غزة وفي خان يونس.
قال الكاتب غدعون ليفي -في عموده بصحيفة هآرتس- إنه ثبت مرة أخرى أنه لا يوجد بديل واقعي ولا مبادرة أصيلة ولا معارضة حقيقية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مستنتجا أن إسرائيل دولة بصوت واحد، ونظرة واحدة، ور
أفاد مراسل الجزيرة بأن صفارات الإنذار دوت في مستوطنات كريات شمونة ومرغليوت في الجليل الأعلى قرب الحدود مع جنوب لبنان، في وقت أفادت فيه وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط عدة صواريخ في مناطق مفتوحة في مرغليوت، وريخيس رميم في الجليل الأعلى أيضا.