لم يعكس النص الذي قدمه منظمو المهرجان الصورة المرجوة، فكانت الكلمة التي ألقاها الرئيس والمادة المقدمة في وادٍ، ورسالة المهرجان في وادٍ آخر.
هذا الموقف أعادني إلى حديث دار بيني وبين أحد الفنانين أو الرسامين الألمان، الذي اشتهر بأعماله المناهضة للعنصرية. كان قد أنجز لوحة كتب فيها: