في قلب منطقة الساحل الأفريقي يقع إقليم أزواد المالي المضطرب هذه الأيام، والذي أصبح منذ مطلع القرن الحالي منطلق الحركات الإرهابية وساحة سيطرتها الرئيسية في المنطقة.