آلت الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي، اليوم إلى موريتانيا، وللمرة الثالثة في تاريخها، ( 1971- 2014- 2024 )، فاستلمت علم المؤسسة ومطرقة الجلسة ، في عملية استخلاف رمزية.
استحدِث هذا المقعد القاري ليكون دُولة بين أعضاء المحموعات الإقليمية بالقارة ، لقيادة مؤسسة للاتحاد، وفق منطق تناوب يراعي التقسيمات الجغرافية ، والاعتبارات السياسية المتغيرة.