كانت الساعة تشير إلى الحادية عشرة صباحا بتوقيت بومديد؛ حين حاول مجموعة من أطفال المدينة السباحة في المياه الجارية حول سدها.فو جئ الجميع بارتفاع منسوب المياه وبسرعتها التي اختفطت الطفل شبو الذي بقي عالقا على أحد اعمدة الاسمنت المسلح؛ تحاصره السيول الجارفة من كل حدب وصوب.