باب سيد أحمد سيداتي 

ما بين "سليل عروبة إفريقي" و " سليل إفريقية عروبي " .

من المفارقات الغريبة و الناتجة عن الاستلاب أن اغلب النخب الإفريقية الفرانكفونية تكاد لا تقوم بأي جهد ذي قيمة للنهوض باللغات و الثقافات المحلية، فيكفيها أن تتغنى بلغة جلاديها و تكتب بها روايات و اشعار بل و حتى بحوث تظل بعيدة عن اختراق المنظومات الشعبية و تبقى دولة بين هؤلاء المستلبين حصرا او بينهم و مستعمريهم السابقين، و يكفي الواحد من الفرانكفيليين ا

جمعة, 29/10/2021 - 00:58