"الموت ليس نهاية المطاف بل هو رحلة من حياة محدودة ضعيفة إلى حياة أبدية أكثر اتساعا وقوة"، فـ"القبور كما يقول الجنرال ديكول ملئية بالناس الذين لا يمكن الاستغناء عنهم" و (المحسن حي وإن نقل إلى منازل الأموات).
رحم الله الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبدالله ،فقد كان وصولا للارحام ،قواما، صواما ،فعولا للخيرات، عطوفا علي الضعفاء...حلو المعشر...متحليا بصفات المؤمنين الخلص ...يصدق فيه الحديث الشريف( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) لم يكن المرحوم سيدي محمد ولد الشيخ عبدالله رجلا عاديا رغم بساطته ودماثة خلقه وسعة ثقافته وتميز مساره..كان ثمرة طيبة لدوحة