هذه ليلتي الأولى في بئر الظبية ، كل شيئ في الصحراء متسع حد الضياع وفي الحمى كل الأشياء متداخلة حد الإختناق ..
في خيمة خالتي أميمة دفنا خصوصياتنا فلأول مرة أسمع شخير أمي و في تلك الليلة تعرضت لتحرش طفولي من ابن خالتي المراهق .
ولأنها ليلة أطول من اللازم أرى أنها الليلة المناسبة لأحكي لكم حكاية منزلنا في نواكشوط .