ليس من عادتي أن أكتب في هذا الفضاء عن الأمور الشخصية عدى ما له منها انعكاس أو إسقاط على الشأن العام.
لذا قررت أن أشارككم هذه التجربة (المرة) التي عشتها اليوم في مصحة ابن سينا الخصوصية.
وهنا أذكر اسم المصحة لأن الموضوع يتطلب تنبيها على بعض الإختلالات التي يجب أن يعرفها القائمون عليها لتصحيحها.