اليوم وبعد تأخر طال سنين عن الركب العربي المغرد في اليويتوب، يبدو أن الموريتانيين في بدايات الإندماج في اليوتيوب كمؤثرين بدل متأثرين أو لا مبالين، وأنا أجزم بأن اليوتيوب أفضل من الفيسبوك ألف مرة، فهو إلى جانب الربح الذي يعيش منه بعض الإخوة المدونون من الدول العربية المجاورة (يعطي 2 دولار تقريبا عن كل أكثر من 1000 مشاهدة)، مجال جيد لعرض الآراء وبناء ا