
عرف الراحل بالإنفاق، لوجه الله ،سرا و علانية،و الدليل تفانيه الجاد العميق ،بأقوام لا طمع فيهم و لا مخافة منهم،و تلك علامات ابتغاء وجه الله،و أعرف من ذلك الكثير من الشواهد،فى سياق الإحسان على الفقراء و المساكين، و القيومين على المساجد و المشاركة فى بنائها و عمارتها،تقبل الله منه.و كنت كلما احتككت به نسبيا،و إنى بصراحة ، بطبعى ضعيف التحمل للإحراج،من ذو