مع نهاية التسعينيات وبداية الألفية الثالثة، كانت الإنسانية على موعد مع مرحلة جديدة من التطور والتوسع لم تشهد البشرية مثلها فى السابق الشيء الذى افرز اشكاليات فكرية كبرى لم تنل حظها فى النقاش خاصة فى الدول النامية.