
ذكرني الجدل الذي أثاره تجنب الدبلوماسي المصري الكبير، عمرو موسى، ذكر أي موريتاني ممن تعامل معهم في مواقع مختلفة، في الجزء الجديد من مذكراته والمتعلق بسنواته على رأس الجامعة العربية، بمشاهد متكررة من سرعة تبخر الأسماء الموريتانية من الذاكرة.
وهي ظاهرة لا أجد لها سببا ولا تفسيرا ولا سرا، رغم أنها واقع يتكرر ربما لليوم عشرا.