الصهيونية الدولية و المخابر الإسرائيلية نشرت الفيروس،وربما اضطرت لقتل مدبرى الجريمة المدوية فى حق الانسانية،حيث كشف عالم ياباني عن فقدانه التواصل هاتفيا مع علماء مخبريين إسرائيليين،ريما "أمروا" بضم الهمزة، بتصنيع الفيروس و تجهيزه للإطلاق،و تم التخلص منهم لا حقا أو إخفائهم مؤقتا، لإخفاء الآثار الحقيقية العميقة لجريمة الحرب الفيروسية الصهيونية الدولية،و الهدف من هذه الحرب ربما ليس بيع اللقاحات، التى تشكل خطرا ،و لو من نوع أقل ،على الأرجح،و إنما العمل على نقصان أعداد سكان الأرض، بغية راحة أبناء القردة و الخنازير و أذنابهم من بعض الغربيين المتصهينين و ما أكثرهم،لقد باتت اللعبة فى مستوى قياسي من الانكشاف.
و إن فشلت الحرب الإمريكية اترامبية بوصم الصين بالفيروس و سقطت فى الماء،و بل و سقط مدبروها اترامبيون،الجمهوريون المتصهينون و إلى وقت غير قصير من عين الناخب الآمريكي،و من وجه آخر، بدأت تكتشف نخبة آمريكا تدريجيا، ما تدفع الولايات المتحدة الآمريكية من ثمن باهظ خارجي و حتى داخلي كاد يسقط النموذج الديمقراطي الآمريكي ، جراء اقتران سياساتها بمخططات إسرائيل الجهنمية،على غرار أكثر من صعيد،لكن الأدهى و الأمر ان أمريكا باتت ساذجة جاهلة غبية، فى باب الحرب الفيروسية الجديدة المتجددة.
ترى إلى أين يسير العالم،قبل أن ينتبه فعليا و عمليا إلى خبث مخططات الصهاينة،داخل أمريكا و خارجها،و فى الأفق الكوني الواسع.
قال الله تعالى:" لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود و الذين أشركوا".
و قال الله جل شأنه:"يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم".
ينبغى أن ننتبه قبل فوات الأوان،فنركز على السبب الأصلي المدمر،إسرائيل أصل المرض و الوباء العالمي المتمدد المتصاعد،قبل التركيز على كورونا و غيره من الكورونات و الفيروسات الجاهزة للإطلاق باستمرار،بتدبير إسرائيلي،من واهان أو الهند أو غيرها،و سواء كان لآمريكا دورا جزئيا أو غير ذلك من مستويات التنسيق الصهيوني المحسوب،لأن ما سوى الكيان الصهيوني اللقيط،إسرائيل النتنة،ليس سوى عرض للمرض و الوباء!.
فالخطر الأول على الجميع،هو إسرائيل، مطلقة فيروس كورونا المصنع مخبريا،و لتتوسعوا فى البحث للتأكد، أما نحن المسلمون فيكفينا ما نحفظ و نتعبد به من خبر السماء.
قد يقتل كورونا إسرائيل المتجدد أو المجدد على الأصح، المزيد من البرءاء،عبر العالم أجمع،لكنه كلما تمدد خطره إزداد انكشاف إسرائيل عالميا،و لدى الجميع،ليسهل اجتثاثها جذريا و نهائيا،بإذن الله،و على مدى قصير،إن شاء الله.
فمخططات الصهيونية و الماسونية الدولية تحمل داخلها بذور فناءها المرتقب الوشيك،إن شاء الله.