
كشفت صحيفة "لوبوان"، الفرنسية أن مواطنا من موريتانيا أصبح موضوع أمر تجميد أمواله، ويرأس المعني جمعية تم حلها من قبل السلطات الفرنسية مؤخرا في سياق مكافحتها لما تسميه "التطرف الديني".
وحسب الصحيفة فان الرجل الذي رمزت لاسمه بحروف H.E عمره 52 عامًا، مولود في نواكشوط (موريتانيا) والحاصل على دبلوم الدراسات المعمقة في تكنولوجيا الكمبيوتر من جامعة مونبلييه عام 1998.، وسبق له ان عمل كمقدم خدمات لوزارة العدل الفرنسية بين عامي 2016 و2019، يقول على صفحته على LinkedIn إنه "متخصص في اختبار الأداء والمراقبة والرصد". يقيم في بروكسل، ويعمل عن بعد في شركة فرنسية متعددة الجنسيات منذ عام 2019.