شارك الآلاف من المستوطنين اليهود وعدد من الساسة اليمينيين الإسرائيليين، من بينهم وزير الأمن الداخلي، إيتمار بن غافير، في مسيرة توجهت إلى مستوطنة أيفتار بالضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بإعادة فتح المستوطنة.
وانتقد بعض المشاركين في المسيرة الوزير الإسرائيلي متهمين إياه بعدم الالتزام بالوعد الانتخابي الذي قطعه الخاص بتقنين وضع المستوطنة.
وأثارت المسيرة غضبا فلسطينيا في القرى المجاورة ما أسفر عن اشتباكات مع القوات الإسرائيلية أدت إلى إصابة عشرات الفلسطينيين.