رونالدو النجم الذي يرفض الأفول، فيثوي أمام أعين محبيه وشامتيه. فهل تعيش بعض الأحزاب عندنا حالة مشابهة، بقيادات ترفض التقاعد، ولم تعد للأسف تملك ما تحتاجه قيادة الأحزاب من طاقة، فتأكل رصيدها، وتجعل الحزب يثوي أمام أعين مناصريه؟
نعلم أن التقاعد حق طبيعي، ولكن لعله أيضا واجب أخلاقي فإن معاناة بعض الأحزاب مع قيادات كبلتها الأيام تصل حد التعذيب النفسي لكثير من المشفقين.
وفق الله وأعان
د. م. شماد ولد مليل نافع