
في محيط إقليمي تتسارع فيه عمليات التسليح واستعراض القدرات العسكرية، لا سيما من قبل دول الساحل السائرة في ركب روسيا ضدا على الحلفاء التقليديين لـباريس وواشنطن وحلف النيتو، كسرت موريتانيا مؤخرا حالة الصمت. فبعد مناورات عسكرية على حدود مالي، استعرض الجيش الموريتاني قبل يومين ما اقتنى مؤخرا من عتاد وسلاح.