تمر اليوم 56 سنة على أحداث 29 مايو 1968 في ازويرات، وهي فترة طويلة بالفعل غير أنها ليست كافية لنسيان حدث هو مؤلم من جهة نظرا لتكاليفه الإنسانية الباهظة، وبالغ الأهمية من جهة أخرى نظرا لأهميته الاستثنائية في إطلاق شرارة النضال الوطني من أجل استكمال الاستقلال وتحقيق المزيد من العدالة.