ومن باب أولى إذا كان الابتلاء بالنفاق، يا من عبدتم معاوية وتنكرتم له و أللهتم محمد ولد عبد العزيز وكفرتم به، و بداتم رحلة الف ميل في النفاق والاعتناق من جديد للحاكم الجديد وقد يكون يستحق الثناء والمساندة والتكريم لكن من الصادقين و ليس منكم انتم الذين مردتم على النفاق والتلون كحرباء غابات الأمازون. فمساندتكم تضر ولا تنفع.